سلبنا تويتر التدوين مثلما يسلب الأرق النوم , ولايعيده إلا بعد حين !
قيل عن "تويتر" أنه تدوين مصغّر , نعم هو ملجأ من لاملجأ له للتنفيس تارة , وللبهرجة تارة أخرى , للبحث والاستفسار حيناً , ولنثر تجارب الحياة حيناً آخر , لكنّ ذائقة التدوين لاتدانيه كثيراً !
اعتزلت التدوين في " بلوقر " منذ ما يقارب السنة , نعم عودتي بما أكتب الآن لها ارتباط بذلك , أشعر وكأن القدر هو من يساهم في خطّ ما أكتب! رغماً عني وعن كسلي !
وكأنه تدخل , ليكون في 2011 نثر ما في هذه الزاوية !
لم أجد ولم أتلاءم مع موقع آخر غير هذا , رغم ما يعتريه من " ملل " و " كآبة " وأشياء أخرى لاأجيد وصفها إلا بكرفسات " وجهي " !
لكن الحقيقة أن التدوين في هذا المكان ليس محفوفاً بمخاطر النسيان والإندثار , على الأقل على المدى القريب , فمنذ سنين وهذا الموقع لا يبرح مكانه ولا يتزلزل !
من ناحية أخرى , لماذا أقوم بإنتظار أي تفاعل , فلألعب لعبة الزمن .
ولأدون على سبورة " النسيان " , أملاً في العودة للمدرسة " المهجورة "
بعد سنين طوال .. يا إلهي كم سيكون ذلك الموقف " لذيذاً "!
وأنت ترى ذلك الخط لم يمسحه أحد ! ورائحة الطبشور كأنها فاحت " البارحة " !
مهلاً , لقد سرحت بعيداً ...
سأعود ! هكذا أقولها وبالفمِ "المجروح" !
قيل عن "تويتر" أنه تدوين مصغّر , نعم هو ملجأ من لاملجأ له للتنفيس تارة , وللبهرجة تارة أخرى , للبحث والاستفسار حيناً , ولنثر تجارب الحياة حيناً آخر , لكنّ ذائقة التدوين لاتدانيه كثيراً !
اعتزلت التدوين في " بلوقر " منذ ما يقارب السنة , نعم عودتي بما أكتب الآن لها ارتباط بذلك , أشعر وكأن القدر هو من يساهم في خطّ ما أكتب! رغماً عني وعن كسلي !
وكأنه تدخل , ليكون في 2011 نثر ما في هذه الزاوية !
لم أجد ولم أتلاءم مع موقع آخر غير هذا , رغم ما يعتريه من " ملل " و " كآبة " وأشياء أخرى لاأجيد وصفها إلا بكرفسات " وجهي " !
لكن الحقيقة أن التدوين في هذا المكان ليس محفوفاً بمخاطر النسيان والإندثار , على الأقل على المدى القريب , فمنذ سنين وهذا الموقع لا يبرح مكانه ولا يتزلزل !
من ناحية أخرى , لماذا أقوم بإنتظار أي تفاعل , فلألعب لعبة الزمن .
ولأدون على سبورة " النسيان " , أملاً في العودة للمدرسة " المهجورة "
بعد سنين طوال .. يا إلهي كم سيكون ذلك الموقف " لذيذاً "!
وأنت ترى ذلك الخط لم يمسحه أحد ! ورائحة الطبشور كأنها فاحت " البارحة " !
مهلاً , لقد سرحت بعيداً ...
سأعود ! هكذا أقولها وبالفمِ "المجروح" !
سأعود للتدوين قريباً ........ إن شاء الله :)
1 التعليقات:
إرسال تعليق